Tuesday 14 May 2013

مسابقة المناظرة على مستوى الجامعة

مسابقة المناظرة على مستوى الجامعة رسالة مقدمة لتأدية الوظيفة المقررة بالمادة: الإستماع الأول تحت الإشراف: يوسف إسنان ستيوان الليسانس إعداد: محمد حسن الفؤاد (۱۰٣٢۱۱۰٣٤) نجوم النسوة (۱۰٣٢۱۱۰٣٧) نور إعانة (۱۰٣٢۱۱۰٣٨) نور إنداه وارداني (۱۰٣٢۱۱۰٤۰) كلية التربية بجامعة والي سونجو الإسلامية الحكومية سمارنج ٢۰۱٢ ۱. التمهيد إن المناظرة في طبقة الجامعة هي حال لازم أن يفعله لأجل المسابقة، فللمناظرة العربية مقياس لتنفيدها كما للمناظرة الإنجليزية. وتلك إما أن تفرض بين الطلاب في نفس الجامعة او بين الجامعات الأخريات. وهكذا التقنيقية العامة للمناظرة العربية : ‌أ. المتكلم الأول من الفرقة الإيجابية يعرف الفريق، ويبلغ موضوع النقاش، وتحديد المحوار كيلا تجري المناقشة طويلة ولئلا تخالف موضوع النقاش. ‌ب. يجب على المتكلم الأول أيضا تقديم النقطات من قبل كل متكلم. ‌ج. ثم ينبغي للمتكلم الأول إلقاء الحجة تخطيطيا، أي جوهر موضوع المناقشة. ‌د. وقدم المتكلم الأول من الفرقة السلبية لدحض الإيجابية، وينقل أيضا نقطات كل متكلم من الفرقة السلبية، وهو لا يحتاج إلى تحديد الكلام، لأنه قد قدم من قبل الفرقة الإيجابية، ولكن إذا كان المتكلم الأول من الفرقة الإيجابية لم يقيد المحوار، فالمتكلم الأول من الفرقة السلبية يجب أن توفر القيود. ‌ه. المتكلم الثاني من الفرقة الإيجابية يحتاج فقط إلى تفنيد حجج الفرقة السلبية وتوفير الحجج. ‌و. وكذلك المتكلم الثاني من الفرقة السلبية يحتاج فقط إلى التفنيد ما يرد كلي المتكلمين من الفرقة الإيجابية. ‌ز. المتكلم الثالث من الإيجابية أعطى النقد للفرقة الإيجابية، ويعزز كلام المتكلم الأول والثاني، ويقدم أمثلة وأدلة على حجة كل فرد من الفرقة. ‌ح. ثم المتكلم الثالث من الفرقة سلبية يقدم حجة لطعن المتكلم الثالث من الفرق الإيجابية وكل الحجج من الفرقة الإيجابية، ويوفر الأدلة المتينة ويعطي أيضا الخلاصة، ينبغي له ألا تجعل قضية جديدة. وهناك طرق واستراتجيات خاصة لغلبة المتضادة، منها: - صناعة الفخوخ - صناعة تبادل الموقع - صناعة التناقض - صناعة المتوازن - صناعة الحاكم . لذلك نأتي لكم مثال المناظرة على الجامعة. ٢. البحث ههي المناظرة تحت الموضوع: "حماية الأطفال مسؤولية الدولة" الفرقة الإيجابية: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. الحمد لله الذي خلق فسوى، والذي قدر فهدى، والذي أخرج المرعى، فجعله غثاء أحوى، والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم الذي لاينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى، علمه شديد القوى ذو مرة فاستوى، وعلى آله وصحبه وتابعيهم الذين خافوا مقام ربهم ونهوا أنفسهم عن الهوى واستقاموا في الإيمان والتقوى وصدقوا بالحسنى. رئيس البرلمان الموقر صفوف الحكام المحترمون إخواني وأخواتي من كلي الفريقين، الحكومة والمعارضة سادة الحضور الكرام في هذه الفرصة السامحة، نحن كالحكومة نقدم لكم مشروعا جيدا ذا بحث عميق وهي تحت العنوان "حماية أطفال الشوارع مسؤولية الدولة" قبل ذلك نريد أن نؤكد موقفنا نحن كالحكومة أمام هذا المشروع او الموضوع، أن موقفنا في هذه المناظرة أن نؤيد هذا المشروع، أن نقدم تأييدا لكم هذا المشروع اي نقول إن حماية أطفال الشوارع هي مسؤولية الدولة. أيها الجمهور الكريم قبل أن نفرض في حديث هذا الموضوع لابد علينا نحن كرئيس الوزراء أن نقدم لكم بعض التعريفات، التعريفات والتحديدات المتعلقة بالمصطلحات المستخدمة في هذا الموضوع. أيها الجمهور الكريم الحماية كما عرفنا بمعنى الرعاية والمحافظة على شيء، وأطفال الشوارع لابد علينا أن نفهم وأن نعرف لكم أطفال الشوارع على شتى نواحي. أيها الجمهور الكريم كما عرفنا أطفال الشوارع كما قد اشتهر في كثير من المصطلح العرفي الذي اصطلح الخبراء، وهذا كثير وهذا يكون اصطلاحيا عرفيا. أيها الجمهور الكريم ومصطلح عام يشير إلى الأطفال الذين لديهم النشاط الإقتصادي والمعاشي في الشوارع. أيها الجمهور الكريم لكن عرفنا أن هؤلاء أطفال الشوارع ينقسمون إلى أقسام فعلى الأقل إلى أربعة أقسام، هذا ما نريد أن نلقي إليكم: هؤلاء أطفال الشوارع الذين ما زالوا يعيشون مع والديهم، وأطفال الشوارع الذين لديهم آباء ولكنهم لم يعيشوا مع آبائهم، ثم أطفال الشوارع الذين ليس لديهم آباء ولكن يعيشون مع الأسرة المعينة، وهؤلاء أطفال الشوارع الذين ليس لديهم آباء ولم يعيشوا مع الأسرة. إذن في هذه المناظرة نحن نؤيد يعني نحدد موقفنا كالحكومة بأن محوار الموضوع، محوار المحادثة، المناظرة في هذه الفرصة السامحة هي عما يتعلق فقط بأطفال الشوارع الذين ليس لديهم آباء ولم يعيشوا مع أي أسرة. أيها الجمهور الكريم إذا نقدم هذا التحديد بأن محوار الموضوع هنا أطفال الشوارع الذين ليس لهم آباء ولم يعيشوا مع أي أسرة. أيها الجمهور الكريم لذلك نأتي إليكم بالضوابط أن هؤلاء أطفال الشوارع الذين نقصدهم نحن –كالحكومة- يعيشون في الشوارع أربع وعشرين ساعة مثلا ثم ثانيا ليس لهم علاقة مع أي أسرة وليس لهم آباء ثم يصعبون يعني للتكيف مع البيئة هذه النقطة الثالثة، والنقطة الرابعة لهم طبائع غليظة عنيفة، والخامسة لايدرسون في أي مدرسة ولا في أي جامعة، ثم السادسة يتعبون المعاش في الشوارع، وهذه هي بعض الضوابط التي نريد أن نقدم إليكم عن هذه المصطلحات. تفضلي... الفرقة السلبية: فكيف بمعيار عمر الأطفال الذي تقصده في هذا المشروع؟ الفرقة الإيجابية: طيب، كلام غير واضح من أختي الكريمة. طيب بالنسبة إلى عدم وضوح الإضافة نحن لانجيبه، لا نأتي إليها بالإجابة. لكن نؤكد مرة أخرى إجابة لها بأن التحديد اي تحديد الحوار في هذه المناظرة هي أطفال الشوارع الذين ليس لهم آباء ولا يعيشون مع الأسرة. وتحديد العمر كما قلت آنفا هو يأتي من السن الرابع إلى الثامن عشر. هذا ما نقصده بأن هؤلاء الأطفال إذا يجاوز عن هذا العمر لايعترف لايعتبر با... أطفال وإذا ينقص عن هذا السن المذكور لا يعتبر كذلك بالأطفال لأن هؤلاء الصبيان، أيها الجمهور الكريم. الفرقة السلبية: أين جائت هذه معيار العمر التي قد قلت آنفا؟ الفرقة الإيجابية: نعم، الحكومة تدعم بأن معيار العمر لأطفال الشوارع هؤلاء الذين من السن الرابع إلى الثامن عشر، فقط هذا الذي تحدده الحكومة، أيها الجمهور الكريم إذا يجاوز عن ذلك العمر لايسمى بالأطفال لكن يسمى بالرجال وإذا لم يبلغ ذلك العمر لايسمى بالأطفال لكن يسمى بالصبيان. ثم بعد ذلك نأتي إلى مسؤولية الدولة، نعني بمسؤولية الدولة ههنا لاننافي أسهام مسؤولية غير الدولة لاننافي كذلك لكن نؤكد أن هذه المسؤولية هي مسؤولية الدولة. ثم الدولة، ما هي الدولة؟ هي مجموعة من الأفراد يمارسون نشاطهم على اقليم جغرافي وحدد ويضعون لنظام سياسي معين يتولي شؤون الدولة، فمن بعض وظائف الدولة الأساسية هي تأسيس الجيش لحماية مصالح الدولة والأفراد وحفظ الأمن والنظام وتحقيق العدالة يعني الذي قد تحققه القوانين في جميع الدول في هذا العالم أن هذه الحماية بالحقيقة هي من الوظائف الأساسية لجميع الدول في العالم. إذا بالحقيقة نتكلم هذا عن الواقع، فالواقع يقول بأن هذه الحماية هي مسؤولية الدولة كما كانت هذه الحماية هي وظيفة من وظائف الدولة الأساسية. هذا ما نريد أن نلقي إليكم من بعض التعريفات ونرجو من رئيس البرلمان والجمهور الكريم أن تقبلوا هذا المشروع لأننا قد أيدناه بالبراهين والأدلة القاطعة المقنعة المفهمة المفخمة. شكرا والسلام عليكم. ٣. الإختتام هذا منا، نشكركم على حسن الإنتباه والإصغاء ولأن هذه الرسالة والمقدمة لاتخلو من الخطأ والزلل فالرجاء كل الرجاء من سماحة القراء والمستمعين التعليقات والإقتراحات كي يحسن ما بعد. والله ولي التوفيق قائمة المراجع Ali Maghfur As Syadzili, http://Surabaya.Tribunnews.com/2012/09/13//5-teknik-jitu-berdebat , diunduh 3 Desember 2012, jam 20.00 Lepinter, http://lepinter.wordpress.com/2008/04/13/peraturan-debate-bahasa-inggris, diakses 20 November 2012 Saifullah Kamalie, http://www.youtube.com/watch?v=9D8v9Lzvzj4 , diakses 15 Mei 2012

No comments:

Post a Comment